• الصفحه الرئيسيه
  • اتصل بنا
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
موقع افلام  ـــ  aflam
  • افلام اجنبي
  • افلام عربي
  • افلام هندي
  • انيميشن
  • افلام اكشن
  • افلام رومانسي
  • افلام تركي
  • مسلسلات

الجديد

  • منوعات
عدد التعليقات : 0 بواسطة : Elshamy


 

أطلق الفنان البلجيكي المغربي ديستانكتDYSTINCT ألبومه الغنائي الجديد «BABABA WORLD» في أجواء احتفالية مميزة شهدتها مدينة الدار البيضاء، حيث أحيا حفلاً مجانياً ضخماً مساء أمس السبت بـ "موروكو مول"، في أول لقاء مباشر له مع جمهوره المغربي على أرض الوطن.

وغصّت ساحة المركز التجاري بالجماهير، لتعيش لحظة موسيقية فريدة مع نجمها المحبوب، في عرض موسيقي حماسي رفع منسوب التفاعل إلى أعلى درجاته، وخلق أجواء من الفرح والهتاف، وسط حشود شبابية غفيرة غنت ورقصت مع ديستانكت على أنغام أشهر أغانيه.

الحدث لم يكن مجرد حفل، بل محطة انطلاق رسمية لألبومه الجديد، الذي يشكل نقلة نوعية في مسيرته الفنية، ويُعلن من خلاله انفتاحه على جمهور عالمي واسع، عبر مزيج موسيقي يمزج بين الإيقاعات المغربية والريغيتون والبوب اللاتيني.

ويتصدر ألبوم «BABABA WORLD» تعاونٌ عالمي لافت جمع ديستانكت بالنجم الكولومبي العالمي J Balvin، من خلال أغنية «Como Tu»، والتي تُعد أول عمل غنائي يُؤدي فيه J Balvin كلمات باللغة العربية، ما اعتبره المتابعون لحظة تاريخية في مزج الثقافات الموسيقية. الأغنية انطلقت من تفاعل مباشر على إنستغرام، حين قام J Balvin ببث أغنية ديستانكت الشهيرة "تك تك"، لتُولد بعد ذلك فكرة التعاون.

الكليب المصور لـ«Como Tu» تم تصويره في سان فرانسيسكو، وجاء مليئًا بالحيوية والإيقاع والثقافة البصرية المتنوعة، ليُترجم فعليًا جوهر الألبوم الذي يُراهن على كسر الحواجز اللغوية والثقافية، والتأكيد على أن الموسيقى قادرة على توحيد الشعوب.

ويُعد «BABABA WORLD» ثالث ألبوم في مسيرة الفنان ديستانكت، لكنه الأضخم من حيث الطموح والرؤية الفنية، إذ يضم باقة من التعاونات مع نجوم عالميين في توليفة موسيقية تمتد من أمريكا اللاتينية وأوروبا إلى إفريقيا والشرق الأوسط. ويُجسّد هذا المشروع المتكامل رغبة منه في نقل الموسيقى المغربية إلى الساحة العالمية، من خلال جيل جديد يدمج بين الجذور والحداثة، ويُعيد رسم ملامح الهوية الفنية بروح عصرية ومنفتحة، بعد نجاحات بارزة على منصات الاستماع وجولات فنية دولية لاقت تفاعلاً واسعاً.

 

اقرا المزيد
0

شارك عبر

0 0 0 +1
  • منوعات
عدد التعليقات : 0 بواسطة : Elshamy


 أطلق الفنان البلجيكي المغربي ديستانكت DYSTINCT والنجم الفرنسي Jul أحدث أعمالهما الغنائية بعنوان "Princessa"، وهي كلمة تعني "الأميرة" بالإسبانية، في تعاون موسيقي جديد يسبق إصدار الألبوم العالمي المنتظر "BABABA WORLD".

وتُعد "Princessa" آخر إصدار فردي يسبق إطلاق الألبوم الكامل، يوم الجمعة 13 من الشهر الجاري، وقد رُشحت منذ الساعات الأولى لطرحها لتكون واحدة من أقوى أغاني الصيف، بفضل إيقاعها النابض ومزجها بين الموسيقى الحضرية المعاصرة والنفحات المغاربية، مما يمنحها طابعًا احتفاليًا جذابًا.

هذا العمل ليس الأول الذي يجمع ديستانكت وJul، إذ سبق للثنائي أن قدما أغنية "Oh qu'elle est belle" التي اقتربت من حاجز 100 مليون استماع، وساهما معًا في خلق لحظات جماهيرية استثنائية، أبرزها العرض الحي في Stade de France أمام 97 ألف متفرج، وStadeVélodrome بمدينة مارسيليا وسط جمهور تجاوز 72 ألف شخص، ما كرّس مكانتهما كثنائي ناجح في الساحة الموسيقية الأوروبية والعالمية.

اللافت في "Princessa" أنها لم تكتف بالموسيقى فقط، بل قدّمت تجربة بصرية مبتكرة، من خلال فيديو كليب كامل بأسلوب الرسوم المتحركة (Animated Video)، مما أضاف بُعدًا فنيًا جديدًا يعكس توجه ديستانكت نحو التجديد والتجريب.

من جهة أخرى، يُنتظر أن يُحدث ألبوم "BABABA WORLD" ضجة واسعة فور صدوره، إذ يضم 19 أغنية تجمع بين الأنماط الموسيقية العالمية والهوية المغربية، بمشاركة أسماء بارزة على غرار Gims، Gazo، J Balvin، Mohamed Ramadan، Dhurata Dora، French Montana، Faouzia وآخرين، في مشروع غنائي يرفع شعار "الموسيقى تتجاوز الحدود ولا تحتاج إلى ترجمة".

ويُراهن ديستانكت من خلال هذا الألبوم على ترسيخ الموسيقى المغاربية ضمن المشهد العالمي، عبر دمجها بعناصر فنية متعددة الثقافات، بأسلوب حداثي يلقى صدى لدى جمهور واسع من مختلف اللغات والبلدان.

اقرا المزيد
0

شارك عبر

0 0 0 +1
  • منوعات
عدد التعليقات : 0 بواسطة : Elshamy



أطلق الفنان البلجيكي المغربي ديستانكت DISTINCT والنجم الفرنسي Jul أحدث أعمالهما الغنائية بعنوان "Princessa"، وهي كلمة تعني "الأميرة" بالإسبانية، في تعاون موسيقي جديد يسبق إصدار الألبوم العالمي المنتظر "BABABA WORLD".

وتُعد "Princessa" آخر إصدار فردي يسبق إطلاق الألبوم الكامل، يوم الجمعة 13 من الشهر الجاري، وقد رُشحت منذ الساعات الأولى لطرحها لتكون واحدة من أقوى أغاني الصيف، بفضل إيقاعها النابض ومزجها بين الموسيقى الحضرية المعاصرة والنفحات المغاربية، مما يمنحها طابعًا احتفاليًا جذابًا.

هذا العمل ليس الأول الذي يجمع ديستانكت وJul، إذ سبق للثنائي أن قدما أغنية "Oh qu'elle est belle" التي اقتربت من حاجز 100 مليون استماع، وساهما معًا في خلق لحظات جماهيرية استثنائية، أبرزها العرض الحي في Stade de France أمام 97 ألف متفرج، وStadeVélodrome بمدينة مارسيليا وسط جمهور تجاوز 72 ألف شخص، ما كرّس مكانتهما كثنائي ناجح في الساحة الموسيقية الأوروبية والعالمية.

اللافت في "Princessa" أنها لم تكتف بالموسيقى فقط، بل قدّمت تجربة بصرية مبتكرة، من خلال فيديو كليب كامل بأسلوب الرسوم المتحركة (Animated Video)، مما أضاف بُعدًا فنيًا جديدًا يعكس توجه ديستانكت نحو التجديد والتجريب.

من جهة أخرى، يُنتظر أن يُحدث ألبوم "BABABA WORLD" ضجة واسعة فور صدوره، إذ يضم 19 أغنية تجمع بين الأنماط الموسيقية العالمية والهوية المغربية، بمشاركة أسماء بارزة على غرار Gims، Gazo، J Balvin، Mohamed Ramadan، Dhurata Dora، French Montana، Faouzia وآخرين، في مشروع غنائي يرفع شعار "الموسيقى تتجاوز الحدود ولا تحتاج إلى ترجمة".

ويُراهن ديستانكت من خلال هذا الألبوم على ترسيخ الموسيقى المغاربية ضمن المشهد العالمي، عبر دمجها بعناصر فنية متعددة الثقافات، بأسلوب حداثي يلقى صدى لدى جمهور واسع من مختلف اللغات والبلدان. 

اقرا المزيد
0

شارك عبر

0 0 0 +1
  • مقالات
عدد التعليقات : 0 بواسطة : Elshamy



تتواصل يومي 5 و6 يونيو الجاري فعاليات الدورة الثانية لمهرجان "أرواح غيوانية" في محطتها الثانية بمدينة بنسليمان والتي تنظم وزارة الشباب والثقافة والتواصل، ومجلس جهة الدار البيضاء سطات.

 المهرجان الذي يدخل في إطار اتفاقية شراكة بين الطرفين، لتنويع وتطوير العرض الثقافي بالجهة، خاصة في شقه المتعلق بالتظاهرات والتنشيط الثقافي، ضمن مخطط برنامج التنمية الجهوية (2022-2027)، سيحط الرحال ببن سليمان ليواصل تقريب المتن الغيواني من جمهور المدينة ونواحيها.

وستحل المجموعة الأسطورية "ناس الغيوان" مساء الخميس 5 يونيو الجاري، بالمركب الثقافي لبنسليمان ابتداء من الثامنة والنصف مساء، بعرابها الفنان عمر السيد، وأعضائها المخضرمين والجدد، من أجل تجديد الصلة بالفن الغيواني الذي ينتمي عشاقه لكل الأجيال والأعمار.

ومن المرتقب أن توقع مجموعة "ناس الغيوان" على برنامج حافل، تستعيد فيه العديد من روائعها الخالدة، كما ستحرص على تقديم مجموعة من الأغاني الجديدة التي عززت بها ريبرتوارها الغنائي الممتد لأزيد من نصف قرن.

كما تعرف السهرة الأولى للمحطة الثانية للمهرجان مشاركة مجموعة "أولاد السوسدي" التي تواصل تقديم الإرث المشاهبي بلمسة تجديدية وبالاستعانة بالرصيد الشعري للراحل محمد السوسدي، إضافة إلى مشاركة مجموعة "أفريكا سلم" التي تستلهم بأسلوبها المميز الإيقاعات والأنغام الإفريقية في مزج جميل مع الرصيد الغيواني، إضافة إلى مجموعة "العاشقين" التي رأت النور في منتصف السبعينات بحي سيدي عثمان بالبيضاء، بأعضائها المؤسسين، وهم محمد المبشور ومحمد موسريف ومحمد الصفوي وحسن الناعيري ومحمد الطالعي، قبل أن تتعزز بأفراد آخرين،

وتتواصل يوم الجمعة 6 يونيو الجاري، سهرات "أرواح غيوانية" بحفل غنائي، بالفضاء نفسه ابتداء من الثامنة والنصف مساء، تحييه مجموعة "لمشاهب" بأعضائها المؤسسين والمخضرمين مثل حمادي وسعيدة بيروك، إضافة إلى مجموعة "جنان الغيوان" التي تأسست في بوزنيقة قبل ثلاثين سنة، وسبق لها أن أصدرت العديد من الأعمال الخاصة بها منها "الدمع الباكي" و"تعلم من الطير"، كما تعرف السهرة ذاتها مشاركة الفنان جمال الغيواني، إضافة إلى مجموعة "صابا قدوس".

وجدير بالإشارة إلى أن مهرجان "أرواح غيوانية" يحط الرحال في دورته الثانية، بثلاث مدن أولاها كانت سطات، نهاية الأسبوع الماضي، حيث شاركت مجموعات مسناوة والسهام واللمة وبنات الغيوان وحفاد الغيوان وجورة.

أما المحطة الثالثة للمهرجان فتحتضنها الدار البيضاء يومي 13 و14 يونيو المقبل، بحفل غنائي يعرف مشاركة مجموعة "تكدة" التي أخذت على عاتقها منذ تأسيسها في 1972 إلى الآن تقديم أعمال فنية مغربية في عمقها وفي أدوات اشتغالها وفي رسائلها الفرجوية، إضافة إلى فقرة غنائية مميزة بمشاركة الفنان محمد الدرهم والفنان نبيل الخالدي في كشكول غيواني متنوع.

وتختتم فعاليات المهرجان بحفل غنائي ضخم يقدم فيه عرض موسيقي سامفوني بمشاركة أزيد من 50 موسيقي بقيادة المايسترو مولاي رشيد الركراكي، رفقة "ناس الغيوان" و "لمشاهب" وعبد الكريم القسبجي جيل جيلالة.

وجدير بالإشارة إلى أن التظاهرة يتخللها يوم دراسي حول حقوق المؤلف والحقوق المجاورة والحماية الاجتماعية للفنان، إضافة إلى ندوة بمشاركة باحثين ومؤسسة الطيب الصديقي للثقافة والإبداع. 

اقرا المزيد
0

شارك عبر

0 0 0 +1
  • منوعات
عدد التعليقات : 0 بواسطة : Elshamy




احتضن أحد الفنادق بجزيرة فويرتيفينتورا، فعاليات النسخة الخامسة من مهرجان “ما بين الثقافتين”، الذي تنظمه سنويا الجمعية المغربية الكنارية للفن بلا حدود، بشراكة مع بلدية باخارا,

ووسط أجواء احتفالية عبّرت عن روح الانفتاح والتعايش بين الثقافتين المغربية والكنارية، عاشت الجالية المغربية إلى جانب الساكنة المحلية، أجواء حماسية ومتعة استثنائية,

وحضر المهرجان عدد من الشخصيات الرسمية والثقافية من كلا الضفتين، أبرزهم نائب المستشار العام للشؤون الثقافية بالحكومة الكنارية، وقائد بلدية باخارا، ومستشارة الشؤون الثقافية، إضافة إلى مستشارة التكنولوجيا المتجددة بعمالة فويرتيفينتورا، وممثلين عن القنصلية العامة للمملكة المغربية بجزر الكناري.


مزيج فني بين التراث المغربي والكناري 


وشهدت الأمسية عروضًا فنية متميزة، جمعت بين الإيقاعات التقليدية الكنارية والأنغام المغربية، حيث تألق الجوق التقليدي الكناري، ورافقه على المنصة فنانون مغاربة من مختلف الألوان الموسيقية، من ضمنهم سعيدة شرف، عبدو الوزاني، رباب ناجد، موس ماهر، وياسر عماد، وقد تولى تنشيط السهرة الإعلاميان مريم قصيري وعماد النتيفي.

كما تميز الحفل بعرض أزياء مشترك جمع بين القفطان المغربي والزي الكناري التقليدي، قدم خلاله مصممون لوحات فنية جسدت التنوع الثقافي والعمق الحضاري للبلدين

.

تكريم وجوه بارزة ورسائل محبة

وشهد المهرجان لحظة تكريم مؤثرة لعدد من الشخصيات التي ساهمت في تعزيز التعاون الثقافي، من ضمنهم الفنانة سعيدة شرف، الإعلامية مريم القصري، الفنانة رباب ناجد، ومستشارة الشؤون الثقافية ببلدية باخارا.

وفي تصريحها بهذه المناسبة، عبّرت السيدة راكل أكوستا، مستشارة الشؤون الثقافية ببلدية باخارا، عن سعادتها بنجاح المهرجان، مشيرة إلى أن “هذا الحدث يشكل جسرًا ثقافيًا حيًّا بين شعبين شقيقين، ومدًّا متبادلًا لليد المغربية واليد الكنارية من أجل بناء جسور التفاهم”.

من جانبه، أكد رئيس الجمعية المنظمة، الفنان ياسر عماد، أن المهرجان بات موعدًا ثقافيًا سنويًا راسخًا ضمن أجندة جزر الكناري، يهدف إلى إبراز التراث المغربي وتقوية الروابط الثقافية في إطار الدبلوماسية الموازية التي يدعو إليها جلالة الملك محمد السادس

.

إشادة إعلامية وحضور لافت

وقد خلفت فعاليات المهرجان صدى طيبًا في أوساط الحاضرين وتفاعلًا إيجابيًا من الإعلام الكناري، الذي نوّه بالأجواء الأخوية والرسائل الحضارية التي يحملها المهرجان، في ترسيخ  

اقرا المزيد
0

شارك عبر

0 0 0 +1
  • منوعات
عدد التعليقات : 0 بواسطة : Elshamy



تنظم وزارة الشباب والثقافة والتواصل، ومجلس جهة الدار البيضاء سطات، الدورة الثانية لمهرجان "أرواح غيوانية" الذي يندرج في إطار اتفاقية شراكة بين الطرفين، لتنويع وتطوير العرض الثقافي بالجهة، خاصة في شقه المتعلق بالتظاهرات والتنشيط الثقافي، ضمن مخطط برنامج التنمية الجهوية (2022-2027).

وتنطلق أولى محطات التظاهرة، التي تحط الرحال بثلاث مدن تابعة لجهة الدار البيضاء سطات يومي 30 و31 ماي الجاري من مدينة سطات.

وسيشهد المركز الثقافي بسطات، يومي الجمعة والسبت، تنظيم سهرة غنائية بمشاركة مجموعة "مسناوة" بإرثها الفني المنغرس في التربة المغربية، وبحضورها أعضائها المؤسسين والمخضرمين.

ومن المرتقب أن تشكل سهرة "مسناوة" الحدث بسطات بالنظر إلى القاعدة الجماهيرية الكبيرة للمجموعة المرتبط ببيئة الشاوية ومخزونها النغمي، المتمثل في السواكن وأغاني "الوترة" وأهازيج الفلاحين والنساء القرويات، وتستمد اسمها نسبة إلى قبيلة "مسناوة" بمشرع بنعبو بنواحي سطات، وهي المنطقة التي تتحدر منها عائلة باطما، التي ساهمت في تقوية المجموعة بالنصوص والألحان والأصوات.

كما تحضر المجموعات الغيوانية الشابة ضمن السهرة نفسها التي تعرف مشاركة مجموعة "اللمة" التي تضم فنانين شبابا، على رأسهم مراد المهوري، يجمعون بين الاشتغال الفني والبحث الأكاديمي في تاريخ الظاهرة الغيوانية وتنظيم التظاهرات الخاصة بها، إضافة إلى مجموعة "جورة".

أما السهرة الثانية والتي تنطلق يوم السبت، بالمركز الثقافي لسطات، فتعرف مشاركة مجموعة "السهام" برصيدها الفني الممتد إلى نهاية السبعينات، وبمواضيعها الملتزمة بقضايا المجتمع والإنسان، وأسلوبها المميز في الأداء، إضافة إلى مجموعة "بنات الغيوان" بقيادها عرابها الفنان احميدة الباهري، فضلا عن مجموعة "حفاد الغيوان" التي تواصل حمل المشعل التجديدي بروح شبابية في مسار المجموعات الغنائية يرأسها الفنان محسن أبو الزين.

وتتواصل فقرات المهرجان في محطته الثانية ببنسليمان يومي 5 و6 يونيو المقبلين، بسهرتين غنائيتين الأولى تعرف مشاركة المجموعة الرائدة والأسطورية "ناس الغيوان" بقيادة عرابها الفنان عمر السيد، إضافة إلى مجموعة "اولاد السوسدي" التي تواصل تقديم الإرث المشاهبي بلمسة تجديدية وبالاستعانة بالرصيد الشعري للراحل محمد السوسدي، وأيضا مشاركة مجموعة "أفريكا سلم".

ويعرف اليوم الثاني لمحطة بنسليمان مشاركة مجموعة "لمشاهب" بأعضائها المؤسسين والمخضرمين مثل حمادي وسعيدة بيروك، إضافة إلى مجموعة "جنان الغيوان" التي تأسست في بوزنيقة قبل ثلاثين سنة، وسبق لها أن أصدرت العديد من الأعمال الخاصة بها منها "الدمع الباكي" و"تعلم من الطير".

كما تعرف السهرة ذاتها مشاركة مجموعة "العاشقين" التي رأت النور في منتصف السبعينات بحي سيدي عثمان بالبيضاء، بأعضائها المؤسسين، وهم محمد المبشور ومحمد موسريف ومحمد الصفوي وحسن الناعيري ومحمد الطالعي، قبل أن تتعزز بأفراد آخرين، إضافة إلى مجموعة "صابا قدوس".

أما المحطة الثالثة للمهرجان فتحتضنها الدار البيضاء يومي 13 و14 يونيو المقبل، بحفل غنائي يعرف مشاركة مجموعة "تكدة" التي أخذت على عاتقها منذ تأسيسها في 1972 إلى الآن تقديم أعمال فنية مغربية في عمقها وفي أدوات اشتغالها وفي رسائلها الفرجوية، إضافة إلى فقرة غنائية مميزة بمشاركة الفنان محمد الدرهم والفنان نبيل الخالدي في كشكول غيواني متنوع.

وتختتم فعاليات المهرجان بحفل غنائي ضخم يقدم فيه عرض موسيقي سامفوني بمشاركة أزيد من 50 موسيقي بقيادة المايسترو مولاي رشيد الركراكي، رفقة "ناس الغيوان" و "لمشاهب" وعبد الكريم القسبجي جيل جيلالة.

وجدير بالإشارة إلى أن التظاهرة يتخللها يوم دراسي حول حقوق المؤلف والحقوق المجاورة والحماية الاجتماعية للفنان، إضافة إلى ندوة بمشاركة باحثين ومؤسسة الطيب الصديقي للثقافة والإبداع. 

اقرا المزيد
0

شارك عبر

0 0 0 +1
  • مقالات
عدد التعليقات : 0 بواسطة : Elshamy

 


في ليلة فنية استثنائية، احتضنت قاعة سينما ميغاراما بالعاصمة الاقتصادية الدار البيضاء حفلاً موسيقيًا ساحرًا للفنانة، ريم فكري، التي قدمت عرضًا غنائيًا راقٍا نال إعجاب الجمهور وتفاعل معه بشكل لافت.

ونجحت ريم في تحويل المسرح إلى منصة فنية نابضة بالحياة، حيث أدّت باقة من أشهر أغانيها التي لاقت نجاحًا واسعًا على المنصات الرقمية، مرفوقة بلوحات استعراضية راقصة أبرزت قدراتها الفنية المتعددة.

ما ميّز الحفل أكثر هو الطابع الحميمي والدافئ الذي طغى عليه، خاصة مع حضور عائلة ريم فكري، وعلى رأسهم والدتها، وجديها، وعدد من أقاربها والمقربين منها، الذين شاركوها لحظات الفرح والفخر على المسرح. وقد بدت الفنانة متأثرة بهذا الدعم العائلي، حيث شكرت أفراد أسرتها على دعمهم المتواصل لها منذ بداياتها

الجمهور الحاضر، الذي غصّت به القاعة، لم يتوقف عن التفاعل والتصفيق، وسط أجواء من الفرح والحماس، ما يعكس الشعبية المتزايدة التي تحظى بها ريم فكري لدى جمهورها، خاصة من فئة الشباب.

وعرف الحفل كذلك حضور عدد من ممثلي وسائل الإعلام الوطنية والدولية، الذين حرصوا على تغطية هذا الحدث الفني، مما يعكس الأهمية التي باتت تحظى بها ريم كواحدة من أبرز الأسماء الفنية الواعدة في الساحة الغنائية المغربية.

في تصريح لها عقب الحفل، أعربت ريم فكري عن سعادتها الغامرة بهذا اللقاء الفني، مشيرة إلى أن “هذا الحفل يشكل محطة مهمة في مساري، وأشكر كل من حضر وساهم في إنجاح هذه الليلة، وعلى رأسهم شركائي في Maybelline وعائلتي الحبيبة”.

ويأتي هذا الحفل ضمن سلسلة أنشطة فنية وتحضيرات تقوم بها ريم استعدادًا لإطلاق مشاريع غنائية جديدة، من المنتظر أن ترى النور خلال الأشهر القليلة المقبلة.

اقرا المزيد
0

شارك عبر

0 0 0 +1
رسائل أقدم الصفحة الرئيسية

اتصل بنا

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

تصنيفات

شركائنا

كشف تسربات المياه بالرياض شركة عزل فوم بالرياض كشف تسربات المياه بالرياض تخزين عفش بالرياض مستودعات تخزين اثاث عزل حراري بالقصيم