.jpeg)
الجديد
أطلق الفنان البلجيكي المغربي ديستانكت DYSTINCT والنجم الفرنسي Jul أحدث أعمالهما الغنائية بعنوان "Princessa"، وهي كلمة تعني "الأميرة" بالإسبانية، في تعاون موسيقي جديد يسبق إصدار الألبوم العالمي المنتظر "BABABA WORLD".
وتُعد "Princessa" آخر إصدار فردي يسبق إطلاق الألبوم الكامل، يوم الجمعة 13 من الشهر الجاري، وقد رُشحت منذ الساعات الأولى لطرحها لتكون واحدة من أقوى أغاني الصيف، بفضل إيقاعها النابض ومزجها بين الموسيقى الحضرية المعاصرة والنفحات المغاربية، مما يمنحها طابعًا احتفاليًا جذابًا.
هذا العمل ليس الأول الذي يجمع ديستانكت وJul، إذ سبق للثنائي أن قدما أغنية "Oh qu'elle est belle" التي اقتربت من حاجز 100 مليون استماع، وساهما معًا في خلق لحظات جماهيرية استثنائية، أبرزها العرض الحي في Stade de France أمام 97 ألف متفرج، وStadeVélodrome بمدينة مارسيليا وسط جمهور تجاوز 72 ألف شخص، ما كرّس مكانتهما كثنائي ناجح في الساحة الموسيقية الأوروبية والعالمية.
اللافت في "Princessa" أنها لم تكتف بالموسيقى فقط، بل قدّمت تجربة بصرية مبتكرة، من خلال فيديو كليب كامل بأسلوب الرسوم المتحركة (Animated Video)، مما أضاف بُعدًا فنيًا جديدًا يعكس توجه ديستانكت نحو التجديد والتجريب.
من جهة أخرى، يُنتظر أن يُحدث ألبوم "BABABA WORLD" ضجة واسعة فور صدوره، إذ يضم 19 أغنية تجمع بين الأنماط الموسيقية العالمية والهوية المغربية، بمشاركة أسماء بارزة على غرار Gims، Gazo، J Balvin، Mohamed Ramadan، Dhurata Dora، French Montana، Faouzia وآخرين، في مشروع غنائي يرفع شعار "الموسيقى تتجاوز الحدود ولا تحتاج إلى ترجمة".
ويُراهن ديستانكت من خلال هذا الألبوم على ترسيخ الموسيقى المغاربية ضمن المشهد العالمي، عبر دمجها بعناصر فنية متعددة الثقافات، بأسلوب حداثي يلقى صدى لدى جمهور واسع من مختلف اللغات والبلدان.
أطلق الفنان البلجيكي المغربي ديستانكت DISTINCT والنجم الفرنسي Jul أحدث أعمالهما الغنائية بعنوان "Princessa"، وهي كلمة تعني "الأميرة" بالإسبانية، في تعاون موسيقي جديد يسبق إصدار الألبوم العالمي المنتظر "BABABA WORLD".
وتُعد "Princessa" آخر إصدار فردي يسبق إطلاق الألبوم الكامل، يوم الجمعة 13 من الشهر الجاري، وقد رُشحت منذ الساعات الأولى لطرحها لتكون واحدة من أقوى أغاني الصيف، بفضل إيقاعها النابض ومزجها بين الموسيقى الحضرية المعاصرة والنفحات المغاربية، مما يمنحها طابعًا احتفاليًا جذابًا.
هذا العمل ليس الأول الذي يجمع ديستانكت وJul، إذ سبق للثنائي أن قدما أغنية "Oh qu'elle est belle" التي اقتربت من حاجز 100 مليون استماع، وساهما معًا في خلق لحظات جماهيرية استثنائية، أبرزها العرض الحي في Stade de France أمام 97 ألف متفرج، وStadeVélodrome بمدينة مارسيليا وسط جمهور تجاوز 72 ألف شخص، ما كرّس مكانتهما كثنائي ناجح في الساحة الموسيقية الأوروبية والعالمية.
اللافت في "Princessa" أنها لم تكتف بالموسيقى فقط، بل قدّمت تجربة بصرية مبتكرة، من خلال فيديو كليب كامل بأسلوب الرسوم المتحركة (Animated Video)، مما أضاف بُعدًا فنيًا جديدًا يعكس توجه ديستانكت نحو التجديد والتجريب.
من جهة أخرى، يُنتظر أن يُحدث ألبوم "BABABA WORLD" ضجة واسعة فور صدوره، إذ يضم 19 أغنية تجمع بين الأنماط الموسيقية العالمية والهوية المغربية، بمشاركة أسماء بارزة على غرار Gims، Gazo، J Balvin، Mohamed Ramadan، Dhurata Dora، French Montana، Faouzia وآخرين، في مشروع غنائي يرفع شعار "الموسيقى تتجاوز الحدود ولا تحتاج إلى ترجمة".
ويُراهن ديستانكت من خلال هذا الألبوم على ترسيخ الموسيقى المغاربية ضمن المشهد العالمي، عبر دمجها بعناصر فنية متعددة الثقافات، بأسلوب حداثي يلقى صدى لدى جمهور واسع من مختلف اللغات والبلدان.
تتواصل يومي 5 و6 يونيو الجاري فعاليات الدورة الثانية لمهرجان "أرواح غيوانية" في محطتها الثانية بمدينة بنسليمان والتي تنظم وزارة الشباب والثقافة والتواصل، ومجلس جهة الدار البيضاء سطات.
المهرجان الذي يدخل في إطار اتفاقية شراكة بين الطرفين، لتنويع وتطوير العرض الثقافي بالجهة، خاصة في شقه المتعلق بالتظاهرات والتنشيط الثقافي، ضمن مخطط برنامج التنمية الجهوية (2022-2027)، سيحط الرحال ببن سليمان ليواصل تقريب المتن الغيواني من جمهور المدينة ونواحيها.
وستحل المجموعة الأسطورية "ناس الغيوان" مساء الخميس 5 يونيو الجاري، بالمركب الثقافي لبنسليمان ابتداء من الثامنة والنصف مساء، بعرابها الفنان عمر السيد، وأعضائها المخضرمين والجدد، من أجل تجديد الصلة بالفن الغيواني الذي ينتمي عشاقه لكل الأجيال والأعمار.
ومن المرتقب أن توقع مجموعة "ناس الغيوان" على برنامج حافل، تستعيد فيه العديد من روائعها الخالدة، كما ستحرص على تقديم مجموعة من الأغاني الجديدة التي عززت بها ريبرتوارها الغنائي الممتد لأزيد من نصف قرن.
كما تعرف السهرة الأولى للمحطة الثانية للمهرجان مشاركة مجموعة "أولاد السوسدي" التي تواصل تقديم الإرث المشاهبي بلمسة تجديدية وبالاستعانة بالرصيد الشعري للراحل محمد السوسدي، إضافة إلى مشاركة مجموعة "أفريكا سلم" التي تستلهم بأسلوبها المميز الإيقاعات والأنغام الإفريقية في مزج جميل مع الرصيد الغيواني، إضافة إلى مجموعة "العاشقين" التي رأت النور في منتصف السبعينات بحي سيدي عثمان بالبيضاء، بأعضائها المؤسسين، وهم محمد المبشور ومحمد موسريف ومحمد الصفوي وحسن الناعيري ومحمد الطالعي، قبل أن تتعزز بأفراد آخرين،
وتتواصل يوم الجمعة 6 يونيو الجاري، سهرات "أرواح غيوانية" بحفل غنائي، بالفضاء نفسه ابتداء من الثامنة والنصف مساء، تحييه مجموعة "لمشاهب" بأعضائها المؤسسين والمخضرمين مثل حمادي وسعيدة بيروك، إضافة إلى مجموعة "جنان الغيوان" التي تأسست في بوزنيقة قبل ثلاثين سنة، وسبق لها أن أصدرت العديد من الأعمال الخاصة بها منها "الدمع الباكي" و"تعلم من الطير"، كما تعرف السهرة ذاتها مشاركة الفنان جمال الغيواني، إضافة إلى مجموعة "صابا قدوس".
وجدير بالإشارة إلى أن مهرجان "أرواح غيوانية" يحط الرحال في دورته الثانية، بثلاث مدن أولاها كانت سطات، نهاية الأسبوع الماضي، حيث شاركت مجموعات مسناوة والسهام واللمة وبنات الغيوان وحفاد الغيوان وجورة.
أما المحطة الثالثة للمهرجان فتحتضنها الدار البيضاء يومي 13 و14 يونيو المقبل، بحفل غنائي يعرف مشاركة مجموعة "تكدة" التي أخذت على عاتقها منذ تأسيسها في 1972 إلى الآن تقديم أعمال فنية مغربية في عمقها وفي أدوات اشتغالها وفي رسائلها الفرجوية، إضافة إلى فقرة غنائية مميزة بمشاركة الفنان محمد الدرهم والفنان نبيل الخالدي في كشكول غيواني متنوع.
وتختتم فعاليات المهرجان بحفل غنائي ضخم يقدم فيه عرض موسيقي سامفوني بمشاركة أزيد من 50 موسيقي بقيادة المايسترو مولاي رشيد الركراكي، رفقة "ناس الغيوان" و "لمشاهب" وعبد الكريم القسبجي جيل جيلالة.
وجدير بالإشارة إلى أن التظاهرة يتخللها يوم دراسي حول حقوق المؤلف والحقوق المجاورة والحماية الاجتماعية للفنان، إضافة إلى ندوة بمشاركة باحثين ومؤسسة الطيب الصديقي للثقافة والإبداع.

نجوم مغاربة يضيئون سماء الكناري في أجواء احتفالية راقية
تنظم وزارة الشباب والثقافة والتواصل، ومجلس جهة الدار البيضاء سطات، الدورة الثانية لمهرجان "أرواح غيوانية" الذي يندرج في إطار اتفاقية شراكة بين الطرفين، لتنويع وتطوير العرض الثقافي بالجهة، خاصة في شقه المتعلق بالتظاهرات والتنشيط الثقافي، ضمن مخطط برنامج التنمية الجهوية (2022-2027).
وتنطلق أولى محطات التظاهرة، التي تحط الرحال بثلاث مدن تابعة لجهة الدار البيضاء سطات يومي 30 و31 ماي الجاري من مدينة سطات.
وسيشهد المركز الثقافي بسطات، يومي الجمعة والسبت، تنظيم سهرة غنائية بمشاركة مجموعة "مسناوة" بإرثها الفني المنغرس في التربة المغربية، وبحضورها أعضائها المؤسسين والمخضرمين.
ومن المرتقب أن تشكل سهرة "مسناوة" الحدث بسطات بالنظر إلى القاعدة الجماهيرية الكبيرة للمجموعة المرتبط ببيئة الشاوية ومخزونها النغمي، المتمثل في السواكن وأغاني "الوترة" وأهازيج الفلاحين والنساء القرويات، وتستمد اسمها نسبة إلى قبيلة "مسناوة" بمشرع بنعبو بنواحي سطات، وهي المنطقة التي تتحدر منها عائلة باطما، التي ساهمت في تقوية المجموعة بالنصوص والألحان والأصوات.
كما تحضر المجموعات الغيوانية الشابة ضمن السهرة نفسها التي تعرف مشاركة مجموعة "اللمة" التي تضم فنانين شبابا، على رأسهم مراد المهوري، يجمعون بين الاشتغال الفني والبحث الأكاديمي في تاريخ الظاهرة الغيوانية وتنظيم التظاهرات الخاصة بها، إضافة إلى مجموعة "جورة".
أما السهرة الثانية والتي تنطلق يوم السبت، بالمركز الثقافي لسطات، فتعرف مشاركة مجموعة "السهام" برصيدها الفني الممتد إلى نهاية السبعينات، وبمواضيعها الملتزمة بقضايا المجتمع والإنسان، وأسلوبها المميز في الأداء، إضافة إلى مجموعة "بنات الغيوان" بقيادها عرابها الفنان احميدة الباهري، فضلا عن مجموعة "حفاد الغيوان" التي تواصل حمل المشعل التجديدي بروح شبابية في مسار المجموعات الغنائية يرأسها الفنان محسن أبو الزين.
وتتواصل فقرات المهرجان في محطته الثانية ببنسليمان يومي 5 و6 يونيو المقبلين، بسهرتين غنائيتين الأولى تعرف مشاركة المجموعة الرائدة والأسطورية "ناس الغيوان" بقيادة عرابها الفنان عمر السيد، إضافة إلى مجموعة "اولاد السوسدي" التي تواصل تقديم الإرث المشاهبي بلمسة تجديدية وبالاستعانة بالرصيد الشعري للراحل محمد السوسدي، وأيضا مشاركة مجموعة "أفريكا سلم".
ويعرف اليوم الثاني لمحطة بنسليمان مشاركة مجموعة "لمشاهب" بأعضائها المؤسسين والمخضرمين مثل حمادي وسعيدة بيروك، إضافة إلى مجموعة "جنان الغيوان" التي تأسست في بوزنيقة قبل ثلاثين سنة، وسبق لها أن أصدرت العديد من الأعمال الخاصة بها منها "الدمع الباكي" و"تعلم من الطير".
كما تعرف السهرة ذاتها مشاركة مجموعة "العاشقين" التي رأت النور في منتصف السبعينات بحي سيدي عثمان بالبيضاء، بأعضائها المؤسسين، وهم محمد المبشور ومحمد موسريف ومحمد الصفوي وحسن الناعيري ومحمد الطالعي، قبل أن تتعزز بأفراد آخرين، إضافة إلى مجموعة "صابا قدوس".
أما المحطة الثالثة للمهرجان فتحتضنها الدار البيضاء يومي 13 و14 يونيو المقبل، بحفل غنائي يعرف مشاركة مجموعة "تكدة" التي أخذت على عاتقها منذ تأسيسها في 1972 إلى الآن تقديم أعمال فنية مغربية في عمقها وفي أدوات اشتغالها وفي رسائلها الفرجوية، إضافة إلى فقرة غنائية مميزة بمشاركة الفنان محمد الدرهم والفنان نبيل الخالدي في كشكول غيواني متنوع.
وتختتم فعاليات المهرجان بحفل غنائي ضخم يقدم فيه عرض موسيقي سامفوني بمشاركة أزيد من 50 موسيقي بقيادة المايسترو مولاي رشيد الركراكي، رفقة "ناس الغيوان" و "لمشاهب" وعبد الكريم القسبجي جيل جيلالة.
وجدير بالإشارة إلى أن التظاهرة يتخللها يوم دراسي حول حقوق المؤلف والحقوق المجاورة والحماية الاجتماعية للفنان، إضافة إلى ندوة بمشاركة باحثين ومؤسسة الطيب الصديقي للثقافة والإبداع.
.jpeg)